Question:
If I perform my own Qurbani, what are the requirements for a valid slaughter of the animal? [Question Published as Received.]
The Fatwa
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful
The Answer
- The animal is either a goat, sheep, ram, cattle, or a camel.
- The animal must be of correct age. A camel must be five years old. Cattle must be two years old. Goats, sheep, and rams must be at least a year old. A lamb that is more than six months old.
- The animal should be free of major impairments and deficiencies.
- The animal should be owned by the person intending Udhiyyah.
- The sacrifice should be done in the days of Eid al-Adha.
- The sacrifice of a small animal such as goats, sheep and rams only represent one person.
- If the sacrifice takes place in a city, it must take place after Eid Salah. If the sacrifice takes place in rural environments where Eid Salah does not take place, the sacrifice can take place after Fajr Salah.
The Fiqh of the Answer
Qadhi Khan (d. 592 AH) notes in his compendium that the animal sacrificed in a city should be performed after the Eid prayer, in the event an animal was sacrificed prior to the Eid prayer or prior to the Imam finishing the prayer, the sacrifice will be invalid[i]. Imam al-Mawsili (d. 683 AH) further corroborates this reasoning by narrating Prophetic traditions giving the same guidance. Imam al-Mawsili also states that the rural area’s sacrifice is valid after the Fajr prayer. Imam al-Mawsili (d. 683 AH) also addresses the issue of one sheep equating to one person’s Qurbani only[ii].
Imam al-Kasani (d. 587 AH) notes that it is impermissible to use wild animals for sacrifice as the Shariah has not viewed a wild animal to be acceptable in lieu of a sacrifice[iii]. Imam al-Quduri (d. 428 AH) discusses the age of animals sacrificed during Eid ul-Adha as above[iv].
Mufti Radha al-Haqq (Hafizahullah) lists the following domesticated animals that are eligible for Qurbani:
- Camels (male/female)
- Cattle (male/female)
- Buffalo (male/female
- Goat (male/female)
- Sheep (male/female) [v]
And Almighty Allah Alone Knows Best
Maulana Mohammed Ubaydah Badat
Trainee Mufti
Reviewed and approved by
Mufti Faraz Adam
Darul Iftaa Muadh ibn Jabal
www.darulfiqh.com
DISCLAIMER:
The views and opinions expressed in this answer belong only to the author and do not in any way represent or reflect the views of any institutions to which he may be affiliated.
Arguments and ideas propounded in this answer are based on the juristic interpretations and reasoning of the author. Given that contemporary issues and interpretations of contemporary issues are subjective in nature, another Mufti may reach different conclusions to the one expressed by the author. Whilst every effort has been taken to ensure total accuracy and soundness from a Shari’ah perspective, the author is open to any correction or juristic guidance. On the event of any juristic shortcomings, the author will retract any or all of the conclusions expressed within this answer.
The Shari’ah ruling given herein is based specifically on the scenario in question. The author bears no responsibility towards any party that acts or does not act on this answer and is exempted from any and all forms of loss or damage. This answer may not be used as evidence in any court of law without prior written consent from the author. Consideration is only given and is restricted to the specific links provided, the author does not endorse nor approve of any other content the website may contain.
[i] والشرط الثاني: الوقت، ووقت الأداء لمن كان في المصر بعد فراغ الإمام من صلاة العيد فإن ضحى قبل صلاة الإمام أو قبل أن يقعد الإمام قدر التشهد، لا أضحيته .
وإن ضحى بعد ما قعد قدر التشهد قبل السلام في ظاهر الرواية، لا يجوز . وقال بعضهم: يجوز. ويكون مسيئاً وهو رواية عن أبي يوسف رحمه الله تعالى . وقال الحسن ابن زیاد رحمه الله تعالى : ينبغي أن لا يضحي حتى يفرغ الإمام عن الخطبة. وعندنا إذا ضحى قبل الخطبة جاز. ولو ضحى بعدما سلم الإمام ثم ظهر أنه كان محدثاً، أو جنباً إن تذكر الإمام قبل أن يتفرق الناس، جازت الأضحية ويعيد بهم الصلاة؛ لأن هذه تضحية بعد صلاة معتبرة فإن عند الشافعي رحمه الله تعالى : إذا كان الإمام محدثاً أو جنباً، جازت صلاة القوم، فجازت أضحيته وعن أبي يوسف رحمه الله تعالى : أنه لا يجوز أضحيته وعليه إعادتها . وإن تذكر بعدما تفرّق الناس عن المصلى، جازت الأضحية ولا يعيد الصلاة. (فتاوى قاضي خان ص ٢٢٩ ج ٣ م دكع)
[ii] قال: (ويدخل وقتها بطلوع الفجر أول أيام النحر، إلا أن أهل المصر لا يضحون قبل
صلاة العيد لقوله عليه الصلاة والسلام من ذبح
قبل الصلاة فليعد ذبيحته، ومن ذبح بعد الصلاة فقد تم نسكه وأصاب سنة المسلمين ) (1) وقال عليه الصلاة والسلام: ( إن أول (۲) نسكنا في هذا اليوم الصلاة ثم الأضحية )) وهذا الشرط في حق من تجب عليه الصلاة، أما من لا تجب عليه وهم أهل السواد فيجوز ذبحه بعد طلوع الفجر، وهذا لأن العبادة لا يختلف وقتها بالمصر وعدمه كسائر العبادات. أما شرطها يجوز أن يختلف، ألا ترى أن الظهر يمنع من فعلها يوم الجمعة قبل صلاة الإمام ولا يمنع ذلك في السواد كذا هذا؛ ولو ضحى بعد صلاة أهل المسجد قبل صلاة أهل الجبانة لا يجوز قياسًا ؛ لأنه ضحى قبل الصلاة المعتبرة، وجاز استحسانًا لحصولها بعد صلاة معتبرة فإن الاكتفاء بها جائز، ولو ضحى بها بعد أهل الجبانة قبل أهل المساجد، قال الكرخي كذلك، وقيل: يجوز بكل وجه؛ لأنها هي الأصل وصلاة أهل المصر لعذر ، وقيل : لا يجوز بكل وجه؛ لأن صلاة أهل المصر هي الأصل كسائر الصلوات وخروج الآخرين بعذر ضيق المسجد عنهم، فإن لم يصل الإمام في اليوم الأول العذر لا يضحي حتى تزول الشمس وفي اليوم الثاني تجوز قبل صلاة العيد وبعدها، رواه القدوري عن محمد، والمعتبر مكان الأضحية لإمكان المالك كما في الزكاة، وعن الحسن أنه اعتبر مكان المالك كصدقة القطر، فلو كان بالمصر وأهله بالسواد جاز أن يضحوا عنه قبل الصلاة وبالعكس لا، وعند الحسن خلاف ذلك، (ألإختيار لتعليل المختار ص٥٤٤-٥٤٥ ج ٢ ط دار الحديث)
[iii] وأما محل إقامة الواجب … أما جنسه فهو أن يكون من الأجناس الثلاثة : الغنم أو الإبل أو البقر ويدخل في كل جنس نوعه والذكر والأنثى منه والخصى والفحل لانطلاق
اسم الجنس على ذلك و المعز نوع من الغنم والجاموس نوع من البقر بدليل أنه يضم ذلك إلى الغنم والبقر في باب الزكاة ولا يجوز فى الأضاحي شيء من الوحش لأن وجوبها عرف بالشرع والشرع لم يرد بالإيجاب إلا في المستأنس فإن كان متولداً من الوحشي والأنسي فالعبرة بالأم فإن كانت أهلية يجوز وإلا فلا ، حتى أن البقرة الأهلية إذا نزا عليها ثور وحشي فولدت ولداً فإنه يجوز أن يضحى به . (بدائع الصنائع: ٦٩/٥ ).
[iv] قال أبو الحسن رحمه الله تعالى: لا يجوز أن يضحي عند أصحابنا جميعاً إلا بالثني من كل شيء: الإبل ، والبقر والغنم ، إلا الجذع من الضأن خاصةً إذا كان عظيما على ما جاء به الخبر عن رسول الله ﷺ ، وذلك لما أنه قال : ضحوا بالثنايا إلا أن يعسر على أحدكم فليذبح الجذع من الضأن (۱).
وروي أن النبي خرج إلى المصلى ، فشم قبارا فقال: «ما هذا؟» فقالوا : أضحية أبي بردة، فقال: «تلك شاة لحم ، فجاء أبو بردة فقال: يا رسول الله ، عناق خير من شاتي لحم ، فقال : يجزئ عنك ولا يجزئ عن أحد عندي بعدك ) .
وروي عن البراء قال: خطب رسول الله يوم عيد فقال: «إن أول نسك يومكم هذا الصلاة ثم الذبح»، فقام إليه خالي أبو بردة بن نيار، فقال: يا رسول الله، إنه كان يوما نشتهي فيه اللحم، وإنا عجلنا فذبحنا ، فقال رسول الله ﷺ : «فأبدلها» ، فقال: يا رسول الله ، عندنا ماعز جَذَع، قال: «فهي لك وليست لأحد بعدك )وروي عن النبي أنه قال: «نعم ) الأضحية الجدع من الضأن ) . وروي أن رجلاً قدم المدينة بغنم جذاع ، فلم ينفق منها شيء، فذكر ذلك لأبي هريرة، فقال أبو هريرة: سمعت النبي ﷺ يقول: «نعمت الأضحية الجذع
من الضأن، فلما سمع الناس هذا الخبر ، انتهبوها ، يعني : تبادروا إلى شرائها (٢) .
وتخصيص العبادات بسن دون سن (۳) ، لا يعلم إلا من طريق التوقيف .
وقال الفقهاء: إن الجَذَع من الغنم ابن ستة أشهر، والتني: ابن سنة ، والجذع من البقر: ابن سنة، والثني : ابن سنتين، والجذع من الإبل: ابن أربع سنين ، والثني : ابن خمسة) (a) [١/٣٠٨] قال : ويجوز ز (٦) البعير والبقرة عن سبعة وأقل من ذلك ، ولا يجوز عن أكثر من ذلك . (شرح القدوري على الكرخي ج ٦ ص ٣٧٢-٣٧١ ط أسفار)
[v] الجواب: قربانی اور عقیقہ کے جانور متعین ہیں ان کے علاوہ کسی دوسرے جنگلی جانور کی قربانی و عقیقہ
درست نہیں۔ قربانی کے جانور درج ذیل ہیں:
اونٹ ، اونٹنی ۔ گائے بیل بھینس ، بھینسا۔ بکرا ، بکری ۔ بھیڑ، دنبہ۔ صرف انہیں جانوروں کی قربانی درست ہے، پس ہرن کی قربانی و عقیقہ درست نہیں۔ اور اگر کوئی جانور مخلوط النسل ہو تو ماں کا اعتبار ہوگا اگر ماں پالتو ہے، مثلاً بکری، گائے وغیرہ تو قربانی جائز ہے ورنہ نہیں۔ (فتارى دزك ج 6 ص 239 )