• Home
  • About
    • About Us
    • Testimonials
    • The Team
  • Q&A
    • Worship
      • Purification
      • Salah
      • Zakat
      • Fasting
      • Hajj
      • Qurbani/Udhiyyah
      • Death & Burial
    • Commerce, Finance & Investment
      • Trade & Business
      • Jobs & Services
      • Investments
      • Schemes & Products
      • Islamic Finance & Banking
    • Nikah & Divorce
      • Nikah
      • Divorce
    • Social Issues
    • Medical Issues
    • Wills & Inheritance
    • Advice
  • Research & Essays
  • Articles
  • Contact Us
  • Nisab
Darul Fiqh Darul Fiqh
Darul Fiqh Darul Fiqh
  • Home
  • About
    • About Us
    • Testimonials
    • The Team
  • Q&A
    • Worship
      • Purification
      • Salah
      • Zakat
      • Fasting
      • Hajj
      • Qurbani/Udhiyyah
      • Death & Burial
    • Commerce, Finance & Investment
      • Trade & Business
      • Jobs & Services
      • Investments
      • Schemes & Products
      • Islamic Finance & Banking
    • Nikah & Divorce
      • Nikah
      • Divorce
    • Social Issues
    • Medical Issues
    • Wills & Inheritance
    • Advice
  • Research & Essays
  • Articles
  • Contact Us
  • Nisab
  • Hajj
  • Q&A
  • Worship

Miscellaneous Rulings of Takbirat al-Tashriq

  • August 2, 2021
Table of Contents Hide
  1. اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْد
  2. وَمِمَّا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ تَكْبِيرَاتُ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ  الْكَلَامُ في تَكْبِيرَاتِ التَّشْرِيقِ في مَوَاضِعَ الْأَوَّلُ في صِفَتِهِ وَالثَّانِي في عَدَدِهِ وَمَاهِيَّتِهِ وَالثَّالِثُ في شُرُوطِهِ وَالرَّابِعُ في وَقْتِهِ أَمَّا صِفَتُهُ فإنه وَاجِبٌ وَأَمَّا عَدَدُهُ وَمَاهِيَّتُهُ فَهُوَ أَنْ يَقُولَ مَرَّةً وَاحِدَةً اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَأَمَّا شُرُوطُهُ فَإِقَامَةٌ وَمِصْرٌ وَمَكْتُوبَةٌ وَجَمَاعَةٌ مُسْتَحَبَّةٌ هَكَذَا في التَّبْيِينِ وَلَا تُشْتَرَطُ الْحُرِّيَّةُ وَالسُّلْطَانُ عِنْدَ أبي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى على الْأَصَحِّ هَكَذَا في مِعْرَاجِ الدِّرَايَةِ وَأَمَّا وَقْتُهُ فَأَوَّلُهُ عَقِيبَ صَلَاةِ الْفَجْرِ من يَوْمِ عَرَفَةَ وَآخِرُهُ في قَوْلِ أبي يُوسُفَ وَمُحَمَّدٍ رَحِمَهُمَا اللَّهُ تَعَالَى عَقِيبَ صَلَاةِ الْعَصْرِ من آخِرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ هَكَذَا في التَّبْيِينِ وَالْفَتْوَى وَالْعَمَلُ في عَامَّةِ الْأَمْصَارِ وَكَافَّةِ الْأَعْصَارِ على قَوْلِهِمَا كَذَا في الزَّاهِدِيِّ وَيَنْبَغِي أَنْ يُكَبِّرَ مُتَّصِلًا بِالسَّلَامِ حتى لو تَكَلَّمَ أو أَحْدَثَ مُتَعَمِّدًا سَقَطَ كَذَا في التَّهْذِيبِ وَلَا يُكَبِّرُ عَقِيبَ الْوِتْرِ وَعَقِيبَ صَلَاةِ الْعِيدِ وَمَنْ نَسِيَ صَلَاةً من أَيَّامِ التَّشْرِيقِ فَذَكَرَهَا في أَيَّامِ التَّشْرِيقِ من تِلْكَ السَّنَةِ قَضَاهَا وَكَبَّرَ كَذَا في الْخُلَاصَةِ وإذا فَاتَتْهُ صَلَاةٌ قبل هذه الْأَيَّامِ فَقَضَاهَا فيها لَا يُكَبِّرُ وَكَذَا لو فَاتَتْهُ صَلَاةٌ في أَيَّامِ التَّشْرِيقِ فَقَضَاهَا في غَيْرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ أو قَضَاهَا في أَيَّامِ التَّشْرِيقِ من قَابِلٍ لَا يُكَبِّرُ عَقِيبَهَا وَبِالِاقْتِدَاءِ يَجِبُ على الْمَرْأَةِ وَالْمُسَافِرِ وَالْمَرْأَةُ تُخَافِتُ بِالتَّكْبِيرِ وَكَذَا يَجِبُ على الْمَسْبُوقِ وَيُكَبِّرُ بَعْدَمَا مَضَى ما فَاتَهُ وَلَوْ تَرَكَ الْإِمَامُ التَّكْبِيرَ يُكَبِّرُ الْمُقْتَدِي وَيَنْتَظِرُ الْمُقْتَدِي الْإِمَامَ حتى يَأْتِيَ بِشَيْءٍ يَقْطَعُ التَّكْبِيرَ وَهِيَ الْأَشْيَاءُ التي تَقْطَعُ الْبِنَاءَ كَالْخُرُوجِ من الْمَسْجِدِ وَالْحَدَثِ الْعَمْدِ وَالْكَلَامِ كَذَا في التَّبْيِينِ وإذا أَحْدَثَ الْإِمَامُ بَعْدَ السَّلَامِ قبل التَّكْبِيرِ الْأَصَحُّ أَنَّهُ يُكَبِّرُ وَلَا يَخْرُجُ لِلطَّهَارَةِ كَذَا في الْخُلَاصَةِ (الهندية ج 1 ص 152 الرشيدية)
  3.  
  4. (قَوْلُهُ عَقِبَ كُلِّ فَرْضٍ عَيْنِيٍّ) شَمِلَ الْجُمُعَةَ. وَخَرَجَ بِهِ الْوَاجِبُ كَالْوِتْرِ وَالْعِيدَيْنِ وَالنَّفَلِ. وَعِنْدَ الْبَلْخِيِّينَ يُكَبِّرُونَ عَقِبَ صَلَاةِ الْعِيدِ لِأَدَائِهَا بِجَمَاعَةٍ كَالْجُمُعَةِ وَعَلَيْهِ تَوَارُثُ الْمُسْلِمِينَ فَوَجَبَ اتِّبَاعُهُ كَمَا يَأْتِي، وَخَرَجَ بِالْعَيْنِيِّ الْجِنَازَةُ فَلَا يُكَبَّرُ عَقِبَهَا أَفَادَهُ فِي الْبَحْرِ. (رد المحتار ج 2 ص 178 أيج أيم سعيد)

:The Takbir is 

اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْد

  • It is wajib upon mature males and females
  • It is wajib to say it once after the fardh salah
  • The Takbeer will be pronounced after every salah from the fajr of 9th of Dhul Hijjah to the the Asr of the 13th Dhul Hijjah.
  • Women who are menstruating are not obliged to recite the Takbirat
  • Villagers, travellers and those who perform salah individually are also obliged to say the Takbirat.
  • One should recite the Takbir straight after saying salaam in salah.
  • If one talks or moves away after the fardh salah, then the wujoob of reciting the Takbir drops.
  • The Takbir will also be recited after Eid Salah.
  • The Takbir will also be said after the Jumuah salah
  • The Takbir will not be said after Witr salah.
  • The Takbir will not be recited after nawafil (optional) prayers.
  • If a person missed a salah in the days of Tashriq and performed the salah in the same days of the same year, he will say the Takbiraat.
  • If a person does qadha of the salah after the days of Tashriq, he will not recite the Takbirat.
  • In the days of Tashreeq if a person performs Qadha of a salah which was missed before these days, he will not recite the Takbir after the salah.
  • A woman will say the Takbir softly and not aloud like men.
  • A person who joins the Jamaat late in the masjid will say the Takbir after he has performed his salah.  He will also say it loudly.

 

وَمِمَّا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ تَكْبِيرَاتُ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ  الْكَلَامُ في تَكْبِيرَاتِ التَّشْرِيقِ في مَوَاضِعَ الْأَوَّلُ في صِفَتِهِ وَالثَّانِي في عَدَدِهِ وَمَاهِيَّتِهِ وَالثَّالِثُ في شُرُوطِهِ وَالرَّابِعُ في وَقْتِهِ أَمَّا صِفَتُهُ فإنه وَاجِبٌ وَأَمَّا عَدَدُهُ وَمَاهِيَّتُهُ فَهُوَ أَنْ يَقُولَ مَرَّةً وَاحِدَةً اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَأَمَّا شُرُوطُهُ فَإِقَامَةٌ وَمِصْرٌ وَمَكْتُوبَةٌ وَجَمَاعَةٌ مُسْتَحَبَّةٌ هَكَذَا في التَّبْيِينِ وَلَا تُشْتَرَطُ الْحُرِّيَّةُ وَالسُّلْطَانُ عِنْدَ أبي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى على الْأَصَحِّ هَكَذَا في مِعْرَاجِ الدِّرَايَةِ وَأَمَّا وَقْتُهُ فَأَوَّلُهُ عَقِيبَ صَلَاةِ الْفَجْرِ من يَوْمِ عَرَفَةَ وَآخِرُهُ في قَوْلِ أبي يُوسُفَ وَمُحَمَّدٍ رَحِمَهُمَا اللَّهُ تَعَالَى عَقِيبَ صَلَاةِ الْعَصْرِ من آخِرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ هَكَذَا في التَّبْيِينِ وَالْفَتْوَى وَالْعَمَلُ في عَامَّةِ الْأَمْصَارِ وَكَافَّةِ الْأَعْصَارِ على قَوْلِهِمَا كَذَا في الزَّاهِدِيِّ وَيَنْبَغِي أَنْ يُكَبِّرَ مُتَّصِلًا بِالسَّلَامِ حتى لو تَكَلَّمَ أو أَحْدَثَ مُتَعَمِّدًا سَقَطَ كَذَا في التَّهْذِيبِ وَلَا يُكَبِّرُ عَقِيبَ الْوِتْرِ وَعَقِيبَ صَلَاةِ الْعِيدِ وَمَنْ نَسِيَ صَلَاةً من أَيَّامِ التَّشْرِيقِ فَذَكَرَهَا في أَيَّامِ التَّشْرِيقِ من تِلْكَ السَّنَةِ قَضَاهَا وَكَبَّرَ كَذَا في الْخُلَاصَةِ وإذا فَاتَتْهُ صَلَاةٌ قبل هذه الْأَيَّامِ فَقَضَاهَا فيها لَا يُكَبِّرُ وَكَذَا لو فَاتَتْهُ صَلَاةٌ في أَيَّامِ التَّشْرِيقِ فَقَضَاهَا في غَيْرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ أو قَضَاهَا في أَيَّامِ التَّشْرِيقِ من قَابِلٍ لَا يُكَبِّرُ عَقِيبَهَا وَبِالِاقْتِدَاءِ يَجِبُ على الْمَرْأَةِ وَالْمُسَافِرِ وَالْمَرْأَةُ تُخَافِتُ بِالتَّكْبِيرِ وَكَذَا يَجِبُ على الْمَسْبُوقِ وَيُكَبِّرُ بَعْدَمَا مَضَى ما فَاتَهُ وَلَوْ تَرَكَ الْإِمَامُ التَّكْبِيرَ يُكَبِّرُ الْمُقْتَدِي وَيَنْتَظِرُ الْمُقْتَدِي الْإِمَامَ حتى يَأْتِيَ بِشَيْءٍ يَقْطَعُ التَّكْبِيرَ وَهِيَ الْأَشْيَاءُ التي تَقْطَعُ الْبِنَاءَ كَالْخُرُوجِ من الْمَسْجِدِ وَالْحَدَثِ الْعَمْدِ وَالْكَلَامِ كَذَا في التَّبْيِينِ وإذا أَحْدَثَ الْإِمَامُ بَعْدَ السَّلَامِ قبل التَّكْبِيرِ الْأَصَحُّ أَنَّهُ يُكَبِّرُ وَلَا يَخْرُجُ لِلطَّهَارَةِ كَذَا في الْخُلَاصَةِ (الهندية ج 1 ص 152 الرشيدية)

 

(قَوْلُهُ عَقِبَ كُلِّ فَرْضٍ عَيْنِيٍّ) شَمِلَ الْجُمُعَةَ. وَخَرَجَ بِهِ الْوَاجِبُ كَالْوِتْرِ وَالْعِيدَيْنِ وَالنَّفَلِ. وَعِنْدَ الْبَلْخِيِّينَ يُكَبِّرُونَ عَقِبَ صَلَاةِ الْعِيدِ لِأَدَائِهَا بِجَمَاعَةٍ كَالْجُمُعَةِ وَعَلَيْهِ تَوَارُثُ الْمُسْلِمِينَ فَوَجَبَ اتِّبَاعُهُ كَمَا يَأْتِي، وَخَرَجَ بِالْعَيْنِيِّ الْجِنَازَةُ فَلَا يُكَبَّرُ عَقِبَهَا أَفَادَهُ فِي الْبَحْرِ. (رد المحتار ج 2 ص 178 أيج أيم سعيد)

 

 

Total
0
Shares
Share 0
Tweet 0
Previous Article
  • Advanced knowledge

What is the difference between Sunan of Abu Dawud and the Marasil of Abu Dawud?

  • August 2, 2021
Read More
Next Article
  • Q&A
  • Worship

Can interest money be used to pay parking fines?

  • August 2, 2021
Read More
You May Also Find
Read More
  • Q&A

Is it permissible to skin an animal immediately after slaughtering?

Read More
  • Commerce, Finance & Investments
  • Q&A
  • Schemes & products

Is my Orange phone contract Shari’ah Compliant?

Read More
  • Q&A
  • Salah
  • Worship

Is it wajib to do Sajdah Tilawah when reading an English translation of the Qur’an?

Read More
  • Fasting
  • Q&A
  • Worship

Permissibility of eating in the masjid during I’tikaaf

Read More
  • Miscellaneous
  • Q&A

Is it permissible to purchase products originating from the dead sea?

Read More
  • Marriage and divorce
  • Nikah
  • Q&A

Is there any particular Islamic teachings for the first night of marriage?

Read More
  • Q&A
  • Salah
  • Worship

Performing Taraweeh at home individually

Read More
  • Advanced knowledge
  • Q&A

Where do the souls go after death?

Subscribe to our Newsletter
Recent Posts
  • Is it permissible to skin an animal immediately after slaughtering?
    • September 18, 2021
  • Is my Orange phone contract Shari’ah Compliant?
    • August 5, 2021
  • Is it wajib to do Sajdah Tilawah when reading an English translation of the Qur’an?
    • August 5, 2021
  • Permissibility of eating in the masjid during I’tikaaf
    • August 2, 2021
  • Performing Taraweeh at home individually
    • August 2, 2021

Darul Fiqh is a Fatwa website providing Islamic answers to everyday Fiqh issues and questions.

Powered by

Subscribe to Our Newsletter
Follow Us

Input your search keywords and press Enter.